اقرأ مزمور 49 :-
((( الأخ لن يفدي الإنسان فداء، ولا يعطي الله كفارة عنه.)))
لا أحد يحمل وزر أحد ولا بدمه يكفر الله خطايا وذنوب الأخر
_______________________________
فى أشعياء 50 :-
يقول أشعياء عن نفسه :-
1- أعطاني السيد الرب لسان المتعلمين ((( لأعرف أن أغيث المعيي بكلمة.)))
ألم يقل المسيح أيضا عن نفسه ((تعالوا إلىَ يا جميع المتعبين والثقيلى الأحمال وأنا أريحكم))
فما الفرق ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لا يوجد فرق
فأشعياء النبى أرسله الله ليغيث الناس بأن يعلمهم الحق فيعملوا بها فيتبرروا ويفدوا أنفسهم بأنفسهم
2- يقول أشعياء عن نفسه :-
بذلت ظهري للضاربين وخدي للناتفين وجهي لم استر عن العار والبصق.
حيث أن أشعياء النبى تحمل الصعوبات والاهانات من أجل أن يوصل الكلمة الحق التى أفهمها له الله حتى يفهم الناس ((ويغيثهم))
3- ثم يقول أشعياء :-
10 من منكم خائف الرب، سامع لصوت عبده ؟ من الذي يسلك في الظلمات ولا نور له ؟ فليتكل على اسم الرب ويستند إلى إلهه
أشعياء النبى يخبر الناس كيف يتبرروا
فان عملوا بما قاله فهم تبرروا وان لم يعملوا بما علمهم فلهم عقاب الأخرة
أى أنهم يفدوا أنفسهم بالأعمال التى علمها لهم
___________________________________
أشعياء فى الاصحاح 50 يخبرنا بالمعنى الصحيح للفداء وبعمل الأنبياء والمرسلين
فليس هو أن يحمل النبى وزر أحد أو أن يتعذب بدلا منه حتى يغفر لهم الله ويتبرروا كما تعتقدوا أنتم فى المسيح
ولكن النبى يتحمل الصعوبات من أجل أن يوصل الكلمة الصحيحة ويفهم الناس العبادة الصحيحة لله عز وجل
فيعرف الناس كيف يتبرروا ويفدوا أنفسهم بأعمالهم
حيث أخبرنا فى البداية بقدرة الله عز وجل
ثم يخبرنا بمعنى الفداء الذى أشار اليه فى العدد 2 وذلك فى العدد 10
____________________________
أشعياء النبى يغيث الناس مثلما أغاثهم المسيح ولا فرق بينهم
أى أن :-
أشعياء النبى مثل موسى النبى مثل سيدنا ابراهيم مثل سيدنا نوح مثل سيدنا يحيى (يوحنا المعمدان عندكم ) مثل المسيح عليهم صلوات الله وسلامه
فما قاله المسيح قاله أيضا أشعياء النبى
ولا فرق بينهم فى العمل
فكلاهما (((أغاث الناس)) عن طريق تعليمهم العبادة الصحيحة والكلمة الحق
فان عملوا بها الناس تبرروا وان لم يعملوا فلهم عقاب الأخرة
جميعهم بعثهم الله عز وجل ليعلموا الناس الكلمة الحق و الهدى الصحيح
وفى سبيل ذلك تحموا الصعوبات والشدائد حتى ان يوحنا المعمدان تم قتله من أجل الكلمة الحق
فمن عمل بما قالوه فهو قد تبرر
أى أن الانسان يتبرر ويغفر له الله عز وجل ذنوبه بعمله الصالح الذى يتعلمه من الأنبياء والمرسلين
ملحق #1 11/10/2013 2:24:45 ص
عابد الله وحده :-
________________
أعد قراءة ما كتبته جيدا
كلام بولس يناقض كلام كتابك مناقضة صريحة وواضحة
كلام بولس يناقض كلام المسيح نفسه
الفداء المقصود ليس أنه يتم تعذيبه وقتله بدلا عن أحد
ولكن المقصود أنه يواجه الصعوبات والمتاعب لايصال الكلمة الحق مهما كانت النتائج
مثله فى ذلك مثل أشعياء النبى وكذلك يوحنا المعمدان وغيرهم
لأن ببساطة شديدة كتابك قالها فى أكثر من عدد أنه لا يوجد أحد يحمل خطيئة أحد وأن كل انسان بعمله
وأن الله عادل وهو غفور رحيم
والاله العادل الغفور الرحيم ليس بحاجة لصلب شخص وقتله حتى يغفر ويعفو فهو القادر على كل شئ
ولكن على الانسان أن يعمل صالحا حتى يغفر له الغفور الرحيم
ومن يقول ان الله يحمل أحد وزر أحد فهو شخص يناقض نصوص كتابك الصريحة والواضحة
ملحق #2 11/10/2013 2:27:06 ص
فبعد أن يتحمل النبى الصعوبات لايصال كلمة الحق للناس
يكون هنا فداء الناس لأنفسهم بأنفسهم عن طريق أعمالهم واتباعهم للنبى
ملحق #3 11/10/2013 3:10:38 ص
اذا كان لا أحد يحمل خطيئة أحد
فما معنى أن المسيح فدانا بدمه من وجهة نظرك
لأن هذا معناه أن دم المسيح لم يزيل عنا خطايانا
ملحق #4 11/10/2013 4:18:56 ص
عابد الله وحده :-
_____________
أنت عكست الأمر وفى النهايبة النتيجة واحدة
أنت تقول أن الله لم يقدم المسيح كذبيحة ولكن المسيح هو من فعل ذلك من نفسه
ولكن النتيجة النهائية أن الله لن يغفر لك ذنوبك مهما عملت صالحا الا بعد أن قدم المسيح نفسه كذبيحة
فى النهاية هو حمل عنك وزرك
فلن يغفر الله لك الا بسبب دم المسيح مهما فعلت صالا ماذا يسمى هذا الا أن المسيح حمل عنك وزرك وهذا هو ما يناقض كلام كتابك
أنت حاولت بكل جهدك أن توفق بين كلام بولس ولوقا وبين كلام كتابك ولكنك فى النهاية تعود وتناقض كتابك
والسؤال لك :-
___________
أين كان دم المسيح عندما غفر الله لأهل نينوى فى سفر يونان بجرد أن تابوا الى الله :-
3: 10 فلما راى الله اعمالهم انهم رجعوا عن طريقهم الرديئة ندم الله على الشر الذي تكلم ان يصنعه بهم فلم يصنعه
وكذلك :-
4: 10 فقال الرب انت شفقت على اليقطينة التي لم تتعب فيها و لا ربيتها التي بنت ليلة كانت و بنت ليلة هلكت
4: 11 افلا اشفق انا على نينوى المدينة العظيمة التي يوجد فيها اكثر من اثنتي عشرة ربوة من الناس الذين لا يعرفون يمينهم من شمالهم و بهائم كثيرة
فهل كان المسيح عبد الله أكثر رأفة ورحمة من الله (أعوذ بالله من ذلك) عندما قدم نفسه ((من نفسه)) كذبيحة فداء للبشر بينما الله لم يطلب منه ذلك ولم يجبره على ذلك ؟؟؟؟!!!!!!!!!
هل ينتظر الله دم المسيح ألاف السنيين حتى يستطيع أن يغفر ويرحم البشر ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!
هل عبد الله المسيح أكثر رأفة ورحمة من الله (أعوذ باله من ذلك) عندما قدم نفسه فداء ليرحم البشرية بينما الله عز وجل لا يرحم ولا يغفر حتى بالعمل الصالح وهو بحاجة لمثل أعلى مثل المسيح (أعوذ بالله من ذلك ) يفدى البشر بدمه حتى يغفر الذنوب ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
ملحق #5 11/10/2013 6:51:05 ص
عابد الله وحده :-
_________________
طيب سأجاريك فى أفكارك
ولكن شعب نينوى لم يؤمن بالمسيح أصلا
فكيف سيحاسبه الله فى الأخرة ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!
فالمفترض أن المسيح قد فدى بدمه من اتبعه وأمن به
ولكن شعب نينوى لم يتبعه ولم يؤمن به
ثانيا :-
______
لماذا لم يخبر أحد من الأنبياء أن هناك من سيفدي البشر فى المستقبل وأنه يجب أن نؤمن به حتى لا يتم عقابنا فى الأخرة
لماذا هذا الفكر هو من اختراع بولس فقط
لماذا يقول كل الأنبياء للناس انكم تتبرروا بالأعمال الصالحة ولم يقولوا لهم أنكم ستبرروا بدم المسيح فاديكم
كتابكم ملئ بأقوال الأنبياء
كتابك ملئ بالنصوص التى تخبرنا بوجود أبرار من قبل المسيح ومن قبل قصة الفداء المزموع
ثالثا :-
______
تتكلم عن العدل فكيف اذا شخص واحد مهما وصل درجة بره أن يفدى بشرية بكاملها أصلا ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!
رابعا :-
_______
الله عادل وهو الغفور الرحيم
والسؤال لك :-
____________
هل أدم ندا لله (وأعوذ بالله من ذلك ) حتى اذا أخطأ أدم لا يستطيع الله أن يغفر خطيئة أدم اذا تاب وعمل صالحا ويحتاج الى شخص يفدى بدمه
بقولكم هذا جعلتم من أدم ندا له وأعوذ بالله من ذلك
ملحق #6 11/10/2013 11:11:46 ص
معيين :-
__________
كتابك يقول أن أنبياء العهد القديم كانوا أكثر برا مما تدعوا أنتم الأن بقديسيكم
أنبياء الله عز وجل هم الأبرار وما ألصقه اليهود بهم هو أكاذيب اليهود
فهل كان الله يقول على سيدنا نوح وسيدنا ابراهيم وغيرهممن الأنبياء بأنهم أبرار وهم ليسوا بأبرار
أم أنكم وقعتم فى فخ تحريفات اليهود
ارجع الى أرميا 23 وأنظر ماذا يقول عن الأنبياء الكذبة لتعرف أن أنبياء الله الحقيقيين لا يمكن أن يكونوا بالأوصاف التى ألصقها اليهود بهم
13 وقد رأيت في أنبياء السامرة حماقة. تنبأوا بالبعل وأضلوا شعبي إسرائيل.
14 وفي أنبياء أورشليم رأيت ما يقشعر منه. يفسقون ويسلكون بالكذب، ويشددون أيادي فاعلي الشر حتى لا يرجعوا الواحد عن شره. صاروا لي كلهم كسدوم، وسكانها كعمورة.
ثم يقول :-
21 «لم أرسل الأنبياء بل هم جروا. لم أتكلم معهم بل هم تنبأوا.
22 ولو وقفوا في مجلسي لأخبروا شعبي بكلامي وردوهم عن طريقهم الرديء وعن شر أعمالهم.
اذا فأنبياء الله الحقيقيين لا يضلوا الناس ولا يفسقون لأن ببساطة هذه هى صفات الأنبياء الكذبة
أنبياء الله الحقيقيين هم من يردوا الناس عن طريقهم الردئ
ولو طبقت هذا الوصف ستجده منطبق تمام الانطباق على بولس
فبولس هو من قال:-
1- لا ناموس ولا حلال ولا حرام وقام بالغاء الشريعة (1كو 10 : 23) ، (اكو 6: 12) ، ( رومية 14/14 ) ، ( تيموثاوس (1) 4/4 ) وبرر ذلك بالفداء المزعوم فجعل كل انسان يفعل ما يحلو له
فهو بذلك يترك الناس فى ضلالاتهم ولا يحذرهم من عاقبة أفعالهم ولا يردهم الى الطريق الصحيح (أرميا 23: 22)
وما قاله بولس هو أيضا ناقض كلام المسيح عن صفات المعزى الأخر (انجيل يوحنا 16: 13)
وناقض أيضا كلام كتابك الذى يوضح بمنتهى الصراحة أن البشر مطالبون بتطبيق الشريعة حتى يوم القيامة (ملاخى 4)
2- بولس يناقض كلام المسيح نفسه
فالمسيح فى انجيل يوحنا يقول :-
16: 13 و اما متى جاء ذاك روح الحق فهو يرشدكم الى جميع الحق لانه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به و يخبركم بامور اتية
وهذه الصفة تتفق مع أخبر به سفر أرميا الاصحاح 23 عن أن الأنبياء الحقيقيين هم من يردوا الناس عن طريق الشر وعن الطريق الردئ
وهذا ما يتفق معه سفر رؤيا يوحنا اللاهوتى الاصحاح 19 عن الجالس على الفرس الأبيض الذى يخرج من فمه سيف يسوس به الأمم (أى كلام الله يخرج من فمه فيسوس به الأمم) أى يعلمهم الحلال والحرام وكل شئ ولا يتركهم هكذا
بينما بولس يقول :-
6: 12 كل الاشياء تحل لي لكن ليس كل الاشياء توافق كل الاشياء تحل لي لكن لا يتسلط علي شيء
ويقول أيضا :-
كل الاشياء تحل لي لكن ليس كل الاشياء توافق كل الاشياء تحل لي و لكن ليس كل الاشياء تبني (1كو 10 : 23)
أصبح الانسان هو الذى يحدد ما يوافقه وما لا يوافقه ولا يوجد حلال ولا حرام
فأين هو عمل المعزى الأخر الذى سيرشدهم الى ((((( جميع ))))) الحق
يخبرهم بالحلال والحرام ، يخبرهم بما يضرهم وما ينفعهم
ملحق #7 11/10/2013 1:19:34 م
معيين :-
__________
اقرأ كلامى جيدا
أنا قلت أن الله فى كتابك يصف الأنبياء بأنهم أبرار
وقلت أن بنى اسرائيل هم من رموا الأنبياء بتلك الأباطيل والأكاذيب
فمن يقول عنه الله أنه بار فهو بار بالفعل
ومن المستحيل أن يكون له نفس صفات الأنبياء الكذبة الذين وصفهم كتابك
فاليهود ألصقوا بأنبياء الله الأبرار صفات الأنبياء الكذبة
وهذا يؤكد تحريفهم للكتاب
وعلى العموم :-
فر أعمال الرسل يؤكد تحريف كتابك
ونرى ماذا يقول :-
_____________
7: 53 الذين اخذتم الناموس بترتيب ملائكة و لم تحفظوه
ملحق #8 16/10/2013 1:50:31 م
عابد الله وحده :-
__________
أولا :-
_______
كورنثوس الاولى ١٥:٢١ فَإِنَّهُ إِذِ الْمَوْتُ بِإِنْسَانٍ، بِإِنْسَانٍ أَيْضًا قِيَامَةُ الأَمْوَاتِ.
أدم كان أبانا وهو أب كل البشرية بينما المسيح ليس أبانا هناك فرق كبير
واذا كان شخص تسبب فى الحكم بالموت فهذا يعنى أن كل واحد فينا يستطيع بنفسه أن يصحح الأمور
وسؤالى لك :-
____________
عندكم أن الله عز وجل حكم على أدم بالموت ولكن لماذا لم يتم تنفيذ تلك العقوبة حتى الأن ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
اذا رجع كل انسان عن عمله الخاطئ قبل أن يدركه الموت فهو مثل المخطئ الذى صحح الأمور قبل أن يتم تنفيذ العقوبة وهنا نجد أن القاضى الذى فى قبله ذرة من الرحمة سيقبل ما فعله هذا الانسان لتصحيح الأمور ويبرءه بدون أن يحتاج لاحضار شخص أخر يقوم بالعقوبة عنه
وهذا قمة العدل والرحمة
ثانيا :-
________
أى تعاليم تلاميذ المسيح الذى تتكلم عنها
اذا كان التلاميذ كانوا يرفضوا الكرازة بين الأمم وأنت نفسك فى اجابة لك سابقة قلت أن التلاميذ كاون متشددين ويروا أن الأمم الأخرة نجسة ، كما نجد لوقا يدعى أن بطرس رأى رؤيا حتى يبشر لشخص أممى
فكيف تعتقد أنه كان فى ذهنهم أن المسيح كان الخروف الذى يصلب لفداء البشر جميعا وحمل الذنوب بدلا منه ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الذى كان فى اعتقاد التلاميذ أن المسيح نبى بعثه الله عز وجل لهداية بنى اسرائيل حتى يرفع كل اسرائيلى خطيئته عن نفسه بعمله الذى يوضح له رسول الله
ملحق #9 16/10/2013 4:12:40 م
اقرأ رسالة يعقوب فهو يشرح فيها معى الخلاص الحقيقى وكيف يكون الانسان بار
أولا :-
____________
فهو يخبرنا أن التبرر يكون بالايمان والأعمال الصالحة ويخبرنا أن الايمان هو الايمان بالله عز وجل
2: 14 ما المنفعة يا اخوتي ان قال احد ان له ايمانا و لكن ليس له اعمال هل يقدر الايمان ان يخلصه
ثم يخبرنا أن الايمان هو الايمان بالله الواحد عز وجل :-
2: 18 لكن يقول قائل انت لك ايمان و انا لي اعمال ارني ايمانك بدون اعمالك و انا اريك باعمالي ايماني
2: 19 انت تؤمن ان الله واحد حسنا تفعل و الشياطين يؤمنون و يقشعرون
2: 20 و لكن هل تريد ان تعلم ايها الانسان الباطل ان الايمان بدون اعمال ميت
ثانيا :-
_______
يخبرنا أن أنبياء الله عز وجل تبرروا بأعمالهم ولم يقل أن أحدا أبدا تبرر بدم المسيح
2: 21 الم يتبرر ابراهيم ابونا بالاعمال اذ قدم اسحاق ابنه على المذبح
2: 22 فترى ان الايمان عمل مع اعماله و بالاعمال اكمل الايمان
2: 23 و تم الكتاب القائل فامن ابراهيم بالله فحسب له برا و دعي خليل الله
2: 24 ترون اذا انه بالاعمال يتبرر الانسان لا بالايمان وحده
ثالثا :-
_______
يعطينا مثال بصبر أيوب وكيف أن بعمل أيوب وصبره كانت العاقبة فان الله عز وجل رؤوف رحيم
5: 11 ها نحن نطوب الصابرين قد سمعتم بصبر ايوب و رايتم عاقبة الرب لان الرب كثير الرحمة و رؤوف
رابعا :-
_______
ثم يخبرنا كيف يغفر الله عز وجل لنا خطايانا ولم يذكر أبدا أنه بدم المسيح
5: 15 و صلاة الايمان تشفي المريض و الرب يقيمه و ان كان قد فعل خطية تغفر له
خامسا :-
________
ثم يخبرنا بمعنى الخلاص وكيف لانسان أن يخلص انسان أخر فهو لا يكون بالدم وحمل ذنوبه بدلا منه ولكن برده عن الطريق الخاطئ وهدايته وهذا هو كان اعتقاد التلاميذ فى المسيح
5: 20 فليعلم ان من رد خاطئا عن ضلال طريقه يخلص نفسا من الموت و يستر كثرة من الخطايا